(9:6) حقيقة الحيواة. الموت والبعث
هذه هي الحلقة الثانية عن حقيقة الموت. لقد استخدم جهلاء الدين والسلف الطالح آية 46 في سورة غافر، وآية 101 في سورة التوبة، وحرَّفوا بمعنيهما لِكَيْ يُثبتوا وجود عذاب في القبر.
هذه هي الحلقة الثانية عن حقيقة الموت. لقد استخدم جهلاء الدين والسلف الطالح آية 46 في سورة غافر، وآية 101 في سورة التوبة، وحرَّفوا بمعنيهما لِكَيْ يُثبتوا وجود عذاب في القبر.
هذه هي أول حلقة عن حقيقة الموت. لماذا خلق الله تعالى الموت، وما هو الهدف منه؟ لماذا يخاف الإنسان من الموت؟ كيف يرى الإنسان المؤمن الموت وينظر إليه؟ كيف يرى الإنسان الكافر الموت وينظر إليه؟ لماذا يخاف الكافر من الموت؟ ولماذا لا يخاف المؤمن من الموت؟ كيف يُفضل الإنسان أن يعيش في أرض الظلم والفساد على أن يعيش في أرض الإصلاح والسلام، وهل يُعتبر هذا الإنسانُ إنسانًا عاقلاً؟
هذه هي الحلقة الأخيرة عن حقيقة الحيواة. في هذه الحلقة تجدون إثباتًا واضحًا من خلال آيات القرءان البينات أولاً، لوجودية الخالق، وثانيًا لسبب خلق السماوات والأرض وما بينهما ولجميع ما خلق الله تعالى لنا من نِعمِهِ ظاهرة وباطنة. لقد خلق الله تعالى وسخر كل شيء في هذه الأرض من أجل وجوديتنا بهدف إدخالنا الجنة، وإنَّ حياتنا في هذه الأرض هي بمثابة تمرين وتعليم لنا بهدف أن نتوب فيغفر الله لنا ويرحمنا فيدخلنا الجنة.
في هذه الحلقة ما زلنا في حقيقة الحيواة. هل الإنسان مُسير أم مُخيَّر؟ وعلى من تقع مسئولية دخول الإنسان الجنة أو جهنم؟ ما معنى طوعًا وكرهًا؟ ما معنى طوعًا أو كرهًا؟ لماذا يًضِلُّ الله من يشآء ويهدي من يَشآء؟ وما هي العلاقة بين مشيئة الله ومشيئة اللإنسان؟ وكيف يكون تسيير الله تعالى للإنسان؟
سوف تجدون جميع الأجوبة على تلك التساؤلات الّتي طرحتها، وبشكل بسيط جدًا ومنطقي، وفقط من آيات الله تعالى البيِّنات.
عذرًا لأي عُطل فني حدث عند تحويل وتنزيل هذه الحلقة على اليوتيوب، ولكني أُعاني من مشاكل كثيرة عند التحويل والتنزيل. الأخطاء الّتي حدثت هي إختفاء بعض االسُّوَرْ عند تلاوتها على الشاشة. ولكن إذا استمعتوا للصوت فأنتم تستطيعون أن تُتابعوا الحلقة من دون أي مشكلة. أرجو أن يكون فيها إفادة كبيرة لكُم، وتُعطيكُم الخير بإذن الله تعالى.
هذه الحلقة تتحدث عن حقيقة الحيواة. لماذا أراد الله تعالى أن يخلقنا، وما الهدف من ذلك؟ لماذا خلقنا الله تعالى في هذه الأرض وليس في الجنة، وما الهدف من ذلك؟ لماذا أرسل الله تعالى إلينا بالأنبياء والرُسُل، وما الهدف من ذلك؟ لماذا سمّى الله تعالى أرض الجنة في الآخرة بكلمة "جنَّة"؟ ولماذا يُدخِلُ الله تعالى فقط الإنسان المؤمن والصالح الجنة في الآخرة ويمنع الإنسان الكافر والظالم من دخولها؟
هذه هي الحلقة الأولى عن موضوع حقيقة الحيواة، الموت والبعث من القرءان. إنَّ هذا الموضوع أستطيع أن أُسمّيهِ فلسفة الوجودية، وهو مؤلف من 10 حلقات أو أجزآء، تجدونَ فيها كُل شيء يتعلَّق بالحيواة (سبب الوجودية)، بالموت (أسبابه وماهيتُهُ) وبالبعث (البعث الجسدي والخلود إمّا في الجنة وإمّا في جهنم).
هذه الحلقة من أسماء الله الحسنى تُبَيِّن حقيقة الأكل "مِمّا ذُكِرَ إسْمُ اللهِ عَليه"، وتُبَيِّن المعنى الحقيقي للأكل الحلال. هل صحيح أن هناك ذبح حلال على الشريعة الإسلامية؟ ما معنى الأكل الحلال والأكل الحرام؟ وما معنى اللحم الحلال واللحم الحرام؟ ما معنى الميتة والدم المسفوح ولحم الخنزير؟ لماذا سَمّى الله تعالى أسماءه بالحسنى؟
في هذه الحلقة من أسماء الله الحسنى تجدون المعنى الحقيقي للشيطان وللإشراك. لقد علمونا في الدين الإسلامي المُزوَّرْ بواسطة أحاديث باطلة أنَّ أسماء الله الحسنى هي 99 إسمًا. لكن إذا تدبرنا القرءان الكريم نجد فيه أيات كثيرة ذُكِرَت فيها أسماء الله الحسنى، تلك الآيات بيّنت لنا المفهوم الحقيقي لتلك الأسماء. إنَّ أسمآء الله هي علم الله، وهي آيات الله، وهي سُورُ الله، وهي جميع كُتُب الله ورسالآته الّتي أنزلها على جميع أنبيآئِهِ ورُسُله.
لقد علمونا في الدين الإسلامي المُزوَّرْ بواسطة أحاديث باطلة أنَّ أسماء الله الحسنى هي 99 إسمًا. لكن إذا تدبرنا القرءان الكريم نجد فيه أيات كثيرة ذُكِرَت فيها أسماء الله الحسنى، تلك الآيات بيّنت لنا المفهوم الحقيقي لتلك الأسماء. إنَّ أسمآء الله هي علم الله، وهي آيات الله، وهي سُورُ الله، وهي جميع كُتُب الله ورسالآته الّتي أنزلها على جميع أنبيآئِهِ ورُسُله.